قاضية العشاق مشرفه قاضى الغرام
عدد الرسائل : 1107 العمر : 38 المزاج : عاشقة تاريخ التسجيل : 21/02/2008
| موضوع: لو عاوز تقع فى كارثه ادخل عليه الثلاثاء يوليو 15, 2008 4:41 pm | |
| فيس بوك يكشف أسرار أعضائه على صفحات الإنترنت نبذة تعريفية الفيس بوك بالأساس هو موقع إلكتروني اجتماعي يتيح لمستخدمه التعارف وتكوين الصداقات بغيره من المشتركين في الموقع، كما يتيح له عمل المجموعات التي تمثل شبكات رابطة للأصدقاء أو المشاركة في مجموعات موجودة فعليا على الموقع. قام مايكل زوكربيرج - الطالب بجامعة هارفرد آنذاك - بإنشاء الفيس بوك كموقع يستهدف منه "تجميع" زملاء الجامعة وتبادل الصور والملفات والأخبار معهم. وأطلق الموقع في عام 2004، وسرعان ما لقي رواجا بين طلاب هارفارد إلى الدرجة، التي جعلته ينتشر خارج أسوار الجامعة العريقة، ليصبح موقعا اجتماعيا لطلاب الجامعات الأخرى، بل والمدارس الثانوية أيضا. وإلى عام 2006 ظل الطابع الطلابي هو المهيمن على استخدامات الفيس بوك، إلى أن قرر زوكربيرج إتاحة خدمات الموقع لكل من يرغب في استخدامه دون قيد أو شرط، وكانت النتيجة هي تضاعف أعداد المشتركين ليصل إلى 50 مليون مشترك بنهاية عام 2007. ويمثل الفيس بوك الجيل الثالث من مواقع الإنترنت التفاعلية بعد المنتديات والمدونات، لكنه يتميز عن سابقيه بأنه يحرر مستخدميه من سلطوية المشرفين على المنتديات الذين يقررون ماذا ينشر وماذا يحجب. كيف تدخل عالم الفيس بوك؟ إذا أردت أن تصبح عضوا في عالم الفيس بوك، ما عليك سوى أن تدخل على موقع facebook.com وتقوم بتسجيل اشتراكك في الموقع وبدء حسابك الشخصي، وهذا يتطلب منك تسجيل اسمك، وعنوان بريدك الإلكتروني وكلمتك المفتاحية (كلمة المرور) وبعض المعلومات "التفصيلية" الاختيارية. وبإكمال تسجيلك تصبح عضوا في الموقع له حق الاشتراك في المجموعات الموجودة فعليا به، أو إنشاء مجموعات جديدة. ويمكنك تضمين كافة البيانات المتعلقة بحالتك الاجتماعية وأصدقاءك على صفحتك الشخصية، بالإضافة إلى صورتك الشخصية ومفضلاتك من ملفات الفيديو وغيرها. ويوجد داخل مجموعات الصداقة على الموقع مساحة للتحاور والتعليق، إضافة إلى وجود نتيجة الشهر التي تدون فيها أهم الأخبار، التي يهتم بها المشاركون في المجموعة، إلى جانب وجود مدونات شخصية لها روابطها على الموقع. أهداف مريبة! وقد تعرض الفيس بوك إلى حملة للتشكيك في أهداف تأسيسه من قبل بعض نشطاء الإنترنت والمدونين في الولايات المتحدة الأمريكية حين ربطوه بجهاز الاستخبارات الأمريكية، وشككوا في مصادر تمويله واتهموا الموقع بأنه يقوم بإتاحة البيانات الخاصة بالمشتركين إلى الجهات الأمنية. واستند هؤلاء في ادعائهم إلى ما يطلبه الموقع من "تفاصيل" عن المشتركين بما يوحي بأنه موقع لجمع المعلومات أكثر منه موقعا للتواصل الاجتماعي. كما زعم بعضهم أن اتفاقية التسجيل في الموقع كانت تشير إلى إمكانية تقصي معلومات عن المشتركين وإتاحة بياناتهم "لطرف ثالث". هذا بالإضافة إلى ظاهرة بالغة الخطورة تهدد أمن المعلومات الشخصية للمشتركين، وهي إتاحة الفيس بوك معلومات الصفحات الشخصية به علنا على محركات البحث الشهيرة مثل جوجل وياهو وغيرها من محركات البحث، الأمر الذي يعني أن هذه المعلومات في هذه الصفحات الشخصية سوف تكون متاحة للجميع دون استثناء عبر هذه المحركات دون إذن من أصحابها الأصليين! ومن المشاكل الأخرى التي تتولد من استخدام الفيس بوك، كمية الرسائل غير المرغوب بها (سبام)، وكذلك البدء في عمل نظام إعلاني على طريقة الارتباطات الدعائية لمحرك البحث الشهير (جوجل) بحيث تظهر الإعلانات في صفحات الأعضاء دون اختيار منهم، مما يسبب لهم إزعاجا بالغا. وهذا ما أكده خبير تكنولوجيا المعلومات حسن النتشة، حسب صحيفة الغد الأردنية، بأن هذا الموقع لا يتمتع بالخصوصية اللازمة، إذ يستطيع "القراصنة" أن يخترقوا أي حساب خاص على "الفيس بوك" ومعرفة كل ما فيه من صور وأخبار حتى ولو كان صاحبه متبعا لكثير من إجراءات الخصوصية فيه. مشاكل وحلول ويقول بعض نشطاء الإنترنت: إن من أهم مخاطر الفيس بوك على مشتركيه هو أن أي فرد على الموقع يستطيع معرفة أصدقاء أي فرد آخر ممن استطاع الدخول معهم في مجموعة واحدة، بما يعني أن "خصوصية المعلومات" الخاصة بالمشتركين عموما تكون في خطر. كما أن تتبع الدعوات ومصادرها يصبح مشاعا لكل المشتركين، وهذا قد يسبب أذى كبيرا للنشطاء السياسيين المشتركين على الفيس بوك، إذ إن تتبع الأجهزة الأمنية التابعة للسلطات الديكتاتورية لدعواتهم الإضرابية أو الاحتجاجية يصبح فيه خطر على حريتهم وربما على حياتهم في بعض الأحيان! ومن أقرب الأمثلة على مثل هذه المخاطر ما حدث في مصر مؤخرا من إلقاء الأمن القبض على الناشطة الإلكترونية "إسراء عبد الفتاح" بتهمة التحريض على الإضراب العام في البلاد، إذ تم تتبع الدعوات للإضراب عبر الفيس بوك بتتبع رسائل الأصدقاء في المجموعات المسجلة على الموقع، ومنها المجموعة التي أنشئت خصيصا للدعوة إلى هذا الإضراب. وينصح الخبراء، راغبي الاشتراك في موقع الفيس بوك بإتباع بعض الإجراءات لتجنب التعرض لمشاكله السابقة منها أن يتم تسجيل الاشتراك دون ملء فراغ التفاصيل الاجتماعية عن الحياة الشخصية، كما يفضل أن تستخدم صورة غير شخصية لتعبر عن عضويتك بالموقع، وبذلك تضمن حدا أدنى من الأمان لمعلوماتك وبياناتك الشخصية على موقع الشبكات الاجتماعية الأشهر في العالم. مش عاوزة نطلع من الرغى ده كله بلا شئ عاوزين نتناقش انتم شايفين ان الدخول على الفيس بوك ده ليه فايده على اد ما شايفين فى مسوؤه اكتر من فايدته وياريت لو حد بيدخل عليه يقولنا ايه اللى بيستفاده ويتناقش معانا واللى مش بيدخل بلاش يحاول من الاساس
| |
|